ساعة TONDA PF Skeleton باللون الأخضر الأردوازي
من خلال إصدار محدود يقتصر على 50 ساعة، تستحضر دار بارميجياني فلورييه تراثها العريق في صناعة الساعات لتقدّمه برؤية معاصرة تحتفي بالشفافية والنور. وتكشف حركة ساعة TONDA PF Skeleton عن تفاصيلها الدقيقة بكل أناقة، مجسّدة جمالية مستوحاة من روائع العمارة الحديثة. وقد صُمّم كل عنصر بعناية ليتفاعل مع الضوء، فتتشكّل منه مشهدية بصرية تتناغم فيها الحجوم مع الفراغات في إيقاع حيّ نابض.
متوفّرة اعتباراً من مايو 2025.
CHF 65'000
العيار
PF777
حتياطي الطاقة:
60 ساعة
لتردّد:
4 HZ - 28’800 A/H
لمكوّنات:
192
لأحجار الكريمة:
29
السماكة:
3.9
العلبة
القطر:
Ø 40.0 MM
السماكة:
8.5
الزجاج:
كريستال سافيري مع طبقة ARunic مضادة للانعكاسات الضوئية
ظهر العلبة:
الياقوت
مقاومة الماء:
100
الميناء
التشطيب:
إنهاء ساتاني خطي رأسي
المؤشرات:
مُركبة على الميناء.ذهب عيار 18 قيراط مطلية بالروديوم
اللون:
الأخضر الأردوازي
العقارب
عرض الساعات والدقائق:
شكل دلتا المثلثي
السوار:
فولاذ مقاوم للصدأ
الحركة
PF777
يكشف عيار PF777، القلب النابض الحقيقي للساعة، عن القوة الخفيّة لصناعة الساعات الراقية. ويضمّ هذا الابتكار 192 عنصراً مترابطاً، وعملية تشبيك دقيقة متقنة الصنع، وتشطيبات مشطوفة يدوياً، إضافة إلى نابض رئيسي مكشوف يُتيح رؤية تنفّسه البطيء داخل البرميل المفتوح. وتجسيداً للأداء المثالي، يحمل الوزن المتأرجح المصنوع من الذهب الأبيض شعار الدار بفخر تحت قرص من كريستال الياقوت، ويتحرّك بسلاسة خلف ظهر علبة شفاف مصنوع من المادة نفسها.
مواصفات الحركة
Calibre: PF777
آلية التعبئة:
تعبئة أوتوماتيكية
الأبعاد الكلية:
13 ¼''' - Ø 30.0 MM
السماكة:
3.9
التردّد:
4 HZ - 28’800 A/H
احتياطي الطاقة:
60 ساعة
المكوّنات:
192
الأحجار الكريمة:
29
ضمان لمدّة ثلاث سنوات
تخضع ساعتك لضمانٍ ضد عيوب التصنيع لمدّة ثلاث سنوات، وفقاً لأحكام الضمان الدولي للبيع.


ابحث عن وكيل رسمي لبارميجياني فلورييه
ساعة لكلّ مناسبة
صون الفنون الميكانيكية
تنبع إلهامات ساعة الجيب Armoriale من شغف ميشيل بارميجياني العميق بمواضيع شتى مثل عصر النهضة، وجماليات العمارة، وانسجام الطبيعة، وسحر النسبة الذهبية. وتُعدّ هذه التحفة احتفاءً بروح إبداعية متجدّدة تُلهِم عالم بارميجياني فلورييه، حيث تتلاقى الفنون الميكانيكية مع التميّز الحِرفي والتناغم الحسي. أما براعتها الجمالية والدقة التقنية التي تنبض بها، فتُجسّد تراثاً عريقاً في فنّ الترميم، ذاك الفنّ الذي شكّل جوهر الدار منذ نشأتها.
