TONDA PF Sport Chronograph بالسيرميت الفائق – أزرق ميلانو
تسجّل دار بارميجياني فلورييه سابقة في عالم صناعة الساعات بصياغة علبة كاملة من مادة السيرمت. بدءاً من الجسم الأوسط ووصولاً إلى الأزرار الضاغطة، صُمّم كلّ تفصيل بدقة متناهية مع عملية تجميع تستغرق يوماً كاملاً وتشمل 72 مكوّناً مستقلاً.
ويتميّز جسم الساعة المصنوع من السيرمت بتشطيبه الساتاني المصقول باللون الأنثراسيت، حيث يعكس الضوء بأسلوب رقيق يعزّز طابعه العصري الأنيق. كما تمنح خصائص السيرمت انعكاسات معدنية فريدة مع الحفاظ على البساطة والصفاء التصميمي.
أما الميناء، فيكتسي بطلاء Blackor (ترسيب من الذهب والنيكل عيار 9 قيراط)، ما يضفي عليه لوناً رمادياً أسود مميزاً يعزّز الطابع المعدني المتقن لهذه الساعة.
متوفّرة اعتباراً من يونيو 2025.
CHF 39'900
العيار
PF070-CSND
حتياطي الطاقة:
65 ساعة
لتردّد:
5 HZ – 36’000 A/H
لمكوّنات:
288
لأحجار الكريمة:
42
السماكة:
6.95
العلبة
القطر:
Ø 42.5 MM
السماكة:
13.3
الزجاج:
كريستال سافيري مع طبقة ARunic مضادة للانعكاسات الضوئية
ظهر العلبة:
الياقوت
مقاومة الماء:
100
الميناء
التشطيب:
تشطيب ساتاني
المؤشرات:
تطعيمات من الذهب عيار 18 قيراطاً مطلية بالأسود
اللون:
الأسود وأزرق ميلانو
العقارب
عرض الساعات والدقائق:
شكل دلتا المثلثي
السوار:
مطاط
الحركة
PF070-CSND
تحتضن ساعة TONDA PF SPORT Chronograph عيار PF070، الحركة المصنعية الأوتوماتيكية المعتمدة بشهادة المجلس السويسري لاختبار الكرونومتر (COSC). ويتميّز هذا العيار بعجلة أعمدة وتردد عالٍ يبلغ 36 ألف ذبذبة في الساعة (5 هرتز)، مع احتياطي طاقة يصل إلى 65 ساعة. وتضفي عليه لمسة من الرقي جسوره الهيكلية المصقولة بتشطيب ساتاني مع حواف مشغولة يدوياً، بالإضافة إلى الوزن المتأرجح الهيكلي المصنوع من الذهب الوردي عيار 22 قيراطاً.
مواصفات الحركة
Calibre: PF070-CSND
آلية التعبئة:
تعبئة أوتوماتيكية
الأبعاد الكلية:
13 ½’’’ - Ø 30.6 MM
السماكة:
6.95
التردّد:
5 HZ – 36’000 A/H
احتياطي الطاقة:
65 ساعة
المكوّنات:
288
الأحجار الكريمة:
42
ضمان لمدّة ثلاث سنوات
تخضع ساعتك لضمانٍ ضد عيوب التصنيع لمدّة ثلاث سنوات، وفقاً لأحكام الضمان الدولي للبيع.


ابحث عن وكيل رسمي لبارميجياني فلورييه
ساعة لكلّ مناسبة
صون الفنون الميكانيكية
تنبع إلهامات ساعة الجيب Armoriale من شغف ميشيل بارميجياني العميق بمواضيع شتى مثل عصر النهضة، وجماليات العمارة، وانسجام الطبيعة، وسحر النسبة الذهبية. وتُعدّ هذه التحفة احتفاءً بروح إبداعية متجدّدة تُلهِم عالم بارميجياني فلورييه، حيث تتلاقى الفنون الميكانيكية مع التميّز الحِرفي والتناغم الحسي. أما براعتها الجمالية والدقة التقنية التي تنبض بها، فتُجسّد تراثاً عريقاً في فنّ الترميم، ذاك الفنّ الذي شكّل جوهر الدار منذ نشأتها.
