ساعة TONDA PF Chronograph بدون تاريخ بقطر 40 ملم باللون الأزرق المعدني
تجسّد ساعة TONDA PF Chronograph أرقى مفاهيم الدقة والرقي، بفضل حركتها المصنعية المدمجة الحائزة على شهادة المجلس السويسري لاختبار الكرونومتر (COSC)، وعلبتها المعاد تصميمها بقياس 40 ملم. وجاء هذا القياس ليؤمّن انسيابية مثالية تناسب مختلف مقاسات المعصم، فترافق لحظات الحياة اليومية بتنوّعها، من الإطلالات الرسمية وإلى المناسبات الأكثر عفوية.
ويعكس تصميم الساعة التزام دار بارميجياني فلورييه بالسعي إلى الصفاء الجمالي؛ إذ يبرز غياب نافذة التاريخ نقاء الميناء ويمنح عدّادات الكرونوغراف حضوراً أوضح يركّز على قياس الوقت بدقّة متناهية.
CHF 31'500
العيار
PF070-COSC
حتياطي الطاقة:
65 ساعة
لتردّد:
5 HZ – 36’000 A/H
لمكوّنات:
315
لأحجار الكريمة:
42
السماكة:
6.95
العلبة
القطر:
Ø 40.0 MM
السماكة:
12.72
الزجاج:
كريستال سافيري مع طبقة ARunic مضادة للانعكاسات الضوئية
ظهر العلبة:
الياقوت
مقاومة الماء:
100
الميناء
التشطيب:
تضفير يدوي بنمط حبة الشعير
المؤشرات:
مُركبة على الميناء.ذهب عيار 18 قيراط مطلية بالروديوم
اللون:
الأزرق المعدني
العقارب
عرض الساعات والدقائق:
شكل دلتا المثلثي
السوار:
فولاذ مقاوم للصدأ
الحركة
PF070-COSC
عيار PF070، الحركة المصنعية المتكاملة عالية التردّد التي تنبض بسرعة 36 ألف ذبذبة في الساعة وتزوّد ساعة TONDA PF Chronograph بالطاقة، يوفّر مستوى قياس فائق الدقة، معتمد بشهادة المجلس السويسري لاختبار الكرونومتر (COSC)، المرجع العالمي في الأداء والدقة. ويتميّز هذا العيار فائق الأداء، بسماكة لا تتجاوز 6.95 ملم واحتياطي طاقة يصل إلى 65 ساعة، فضلاً عن التشطيبات الخاصة بالدار التي تشمل جسوراً بتشطيب ساتاني مع حواف مشطوفة، ووزناً متأرجحاً هيكلياً مصنوعاً من الذهب الوردي عيار 22 قيراطاً ومزيّناً بتشطيبات مصقولة ومسفوعة بالرمل.
مواصفات الحركة
Calibre: PF070-COSC
آلية التعبئة:
تعبئة أوتوماتيكية
الأبعاد الكلية:
13 ½’’’ - Ø 30.6 MM
السماكة:
6.95
التردّد:
5 HZ – 36’000 A/H
احتياطي الطاقة:
65 ساعة
المكوّنات:
315
الأحجار الكريمة:
42
ضمان لمدّة ثلاث سنوات
تخضع ساعتك لضمانٍ ضد عيوب التصنيع لمدّة ثلاث سنوات، وفقاً لأحكام الضمان الدولي للبيع.


ابحث عن وكيل رسمي لبارميجياني فلورييه
ساعة لكلّ مناسبة
صون الفنون الميكانيكية
تنبع إلهامات ساعة الجيب Armoriale من شغف ميشيل بارميجياني العميق بمواضيع شتى مثل عصر النهضة، وجماليات العمارة، وانسجام الطبيعة، وسحر النسبة الذهبية. وتُعدّ هذه التحفة احتفاءً بروح إبداعية متجدّدة تُلهِم عالم بارميجياني فلورييه، حيث تتلاقى الفنون الميكانيكية مع التميّز الحِرفي والتناغم الحسي. أما براعتها الجمالية والدقة التقنية التي تنبض بها، فتُجسّد تراثاً عريقاً في فنّ الترميم، ذاك الفنّ الذي شكّل جوهر الدار منذ نشأتها.
