‘TEMPUS FUGIT’
أسطورة التنين ولؤلؤة المعرفة

‘TEMPUS FUGIT’
أسطورة التنين ولؤلؤة المعرفة

‘TEMPUS FUGIT’
أسطورة التنين ولؤلؤة المعرفة

مجموعة Objets d’Art

TEMPUS FUGIT
حارس الزمن والآلية الحركية

تحتفي بارميجياني فلورييه بعام التنين من خلال تحفتها الفريدة Tempus Fugit، وهي تحفة استثنائية مستوحاة من أسطورة التنين ولؤلؤة المعرفة.

فنٌّ وتراث

انبثق هذا الإبداع الفريد من تعلّق ميشال بارميجياني الوثيق بالتاريخ الثقافي للحضارات القديمة، وصُمّم في مشاغل بارميجياني فلورييه ليكون مثالاً يُحتذى به في البراعة الحرفية وتكريم التراث العريق.

وقد أعيد إحياء TEMPUS FUGIT بكلّ روعة للاحتفال بعام التنين في 2024.

السعي وراء لؤلؤة المعرفة

تخيّل ساعة مستوحاة من الأساطير الآسيوية الساحرة التي تحكي عن التنين المهيب وهو يتمايل برشاقة مع لؤلؤة متألقة، وسمكة الشبوط العازمة التي تقفز فوق بوابة التنين الأسطورية، وإمبراطور التنين الذي يسعى دون كلل وراء لؤلؤة الحكمة دون أن يتمكّن من التقاطها.

في بارميجياني فلورييه، نسجنا هذه الروايات الآسرة في صميم TEMPUS FUGIT بوحي من روح الثقافة الصينية التقليدية بكلّ معانيها وجاذبيتها.


صناعة الساعات تحيي سحر الأساطير القديمة

يتميّز التنين الإمبراطوري بعينين شيطانيّتين، وجسد مكوّن من تسعة أجزاء مستوحاة من حيوانات مختلفة: رأس الجمل، وأذنَيّ البقرة، وقرون الأيل، وعنق الأفعى، وكفوف النمر، وبراثن النسر، وبطن الرخويات، وحراشف الشبّوط، ولحية الأسد ولبدته.

أما أنفه الفريد فيأتي على شكل نبات الفطر الذي يرمز إلى الحظ السعيد. تجسّد ساعة Dragon and the Pearl of Knowledge مستوىً استثنائياً من الإبداع، وهي تحفة فنية فريدة في عالم صناعة الساعات، حيث تتألّف من قُرابة 1,000 مكوّن واستغرق إنجازها 5,800 ساعة عمل، بمشاركة نخبة من أرقى الحرفيين وتحت إشراف ميشيل بارميجياني.

.01

/02

فنّ الساعات الراقية والفنون الآلية

في هذه التحفة الفنية التي صُنعت في مشاغل بارميجياني فلورييه، يأخذ الزمن شكل تنين مهيب ينطلق في رحلة أبدية، يدور دورةً كاملة كلّ ساعة، في سعي لا ينتهي وراء لؤلؤة المعرفة.

وعندما يوشك التنين على الإمساك بجائزته الثمينة، تتملّص اللؤلؤة المضيئة من قبضته ستّ مرات في كلّ ساعة. ومع كلّ مناورة، يُصدر جرس رنيناً عذباً، ليذكّرنا بروعة الفنّ والدقّة الميكانيكية في هذا الإبداع الفريد.

إن TEMPUS FUGIT هو تجسيدٌ لمسيرة الزمن الأبدية، حيث لا ينتهي السعي وراء الحكمة أبداً.

1,000 مكوّن،
5,800 ساعة عمل

مواصفات الساعة

السعر: متوفّر عند الطلب
الطراز: مستوحى من الأساطير الصينية
قطعة فريدة: رقم 44064

الوظائف
الساعات، والدقائق
مجسّم ميكانيكي متحرّك للتنين يدور في دورة مدّتها ساعة واحدة
مجسّم ميكانيكي متحرّك للؤلؤة الحكمة يختفي ستّ مرات في الساعة بشكل عشوائي
رنّة صنج مع زرّ تشغيل وإيقاف، تُصدر صوتاً قبل تحرك اللؤلؤة

القاعدة
الكريستال الصخري والفضّة الخالصة 925 مع طلاء الروديوم بسماكة 10 ميكرون، الوزن: 2.0 كجم

تاج ضبط الساعات
فضّة خالصة 925 مع طلاء الروديوم بسماكة 10 ميكرون، الوزن: 176 جرام

الأمواج
فضة خالصة 925 مطلية بالروديوم، 48 جرام، مع مؤشّرات ساعات من الفضة الخالصة 925، مرصّعة باليشم الإمبراطوري

التنين
فضّة خالصة 925 مع طلاء 20 ميكرون، الوزن: 1.440 كجم، مصقول يدوياً ومطروق ومزخرف، مغطّى بحراشف من الذهب عيار 18 قيراطاً، الوزن: 437 جرام، مرصّعة بأحجار اليشم الطبيعي من فئة A بدرجات ألوان تتراوح بين الأخضر الإمبراطوري، والأخضر الفاتح، والأبيض، والأصفر، والبرتقالي، والأحمر البني، بإجمالي 277 قيراطاً.
مجموع الحراشف: 585، منها 554 مرصّعة بالأحجار.
المخالب والشارب مصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً المطلي بالروديوم، العينان مرصّعتان بالياقوت، واللسان منحوت من حجر الكارنيليان.

لؤلؤة الحكمة
كرة ذهبية من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، الوزن: 12.71 جرام، مرصّعة بالأحجار الكريمة، 90 ماسة بوزن 1.35 قيراط، نقاء VVS1، و124 ياقوتة صفراء بوزن 1.95 قيراط، درجة نقاء VS، و297 ياقوتة حمراء بوزن 3.81 قيراط، درجة نقاء VS، محاطة بلهب من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، وزن 10.02 جرام

أبعاد المجسّم الميكانيكي المتحرك
الارتفاع: 280 مم، القطر: 165 مم

وزن المجسّم الميكانيكي المتحرك
6.120 كجم

PF 670
عدد الجواهر: 17
الارتفاع (مع وحدة المجسّم الميكانيكي المتحرّك): 112 ملم
القطر (مع وحدة المجسم الميكانيكي المتحرك): 114 ملم
نظام تعبئة يدوي بالمفتاح
ضبط الوقت بالمفتاح
احتياطي طاقة لمدّة 8 أيام
التردّد: 2.5 هرتز – 18,000 ذبذبة/الساعة
ألواح وجسور مشطوفة يدوياً مع تشطيبات فائقة:
خطوط مسحوبة – تشطيب دائري – زخرفة كوت دو جنيف

الترميم مصدراً للإلهام

يتقن ميشال بارميجياني فنّ الاستلهام من الماضي لرسم معالم الحاضر والمستقبل. وبفضل خبرته العريقة في ترميم الساعات التاريخية، استطاع جمع حصيلة قرون من المعرفة في عالم صناعة الساعات، وتوظيف هذا التراث الغني في ابتكار إبداعات جديدة. حيث أن فنّ الترميم، الذي مارسه أولاً من خلال مجموعة عائلة ساندوز قبل أن ينطلق في رحلته المستقلةّ في عالم صناعة الساعات، يشكّل الركيزة الأساسية التي تقوم عليها دار بارميجياني فلورييه.

أحدث إبداعاتنا