TONDA PF
SKELETON

TONDA PF
SKELETON

TONDA PF
SKELETON

مفرّغة لكشف الجوهر. ومصقولة لتعكس الزمن الداخلي.

مفرّغة لكشف الجوهر. ومصقولة لتعكس الزمن الداخلي.

مفرّغة لكشف الجوهر. ومصقولة لتعكس الزمن الداخلي.

TONDA PF SKELETON
بلاتين ومعدن مصقول أخضر أردوازي

إصدار محدود من 50 قطعة

تعكس ساعة TONDA PF Skeleton Slate Green نقاءً جذرياً، تقنياً ولونياً على حد سواء. وهي تحتضن حركة PF777، آلية أوتوماتيكية من إنتاج الدار صُمّمت وصُنعت بالكامل في مشاغل بارميجياني فلورييه.

ليست هذه الحركة مجرّد آلية مفرّغة، بل تمّ نحتها بدقة. إذ قُطعت الجسور بزوايا معمارية تتيح للضوء اختراق الحركة، فيما خضع كل مكوّن فيها لعملية شطف وتلميع وتشطيب يدوي وفق أرفع معايير صناعة الساعات الراقية. وحتى البرميل المفرّغ يكشف حركة النابض الرئيسي، بإيقاع بطيء أقرب إلى التأمل.

TONDA PF SKELETON
بلاتين ومعدن مصقول أخضر أردوازي

إصدار محدود من 50 قطعة

ليست هذه الحركة مجرّد آلية مفرّغة، بل تمّ نحتها بدقة. إذ قُطعت الجسور بزوايا معمارية تتيح للضوء اختراق الحركة، فيما خضع كل مكوّن فيها لعملية شطف وتلميع وتشطيب يدوي وفق أرفع معايير صناعة الساعات الراقية. وحتى البرميل المفرّغ يكشف حركة النابض الرئيسي، بإيقاع بطيء أقرب إلى التأمل.
وما يبقى هو الجوهر وحده: الزمن، مجرّداً أمام العين.

ما يميّز هذا الإصدار هو طابعه اللوني النادر. إذ يتميّز قرص الساعة بدرجة لونية خضراء رمادية مستوحاة من لوحة الألوان المعمارية الخاصة بلو كوربوزييه، ويقدّم توازناً فريداً بين سكينة المعادن ونضارة النباتات. إنه لون حيّ، يتبدّل بين عمق أرضيّ وخفّة هوائية، ولا يتكرّر على الإطلاق.

في فلسفة بارميجياني فلورييه، اللون ليس زينة. بل هو بصمة مقصودة.

TONDA PF SKELETON بلاتين أزرق ميلانو

يجسّد هذا الإصدار من TONDA PF Skeleton قمّة الرقي.

فالحركة PF777، المعتمدة أيضاً في الإصدار الأخضر الأردوازي، صُنعت بالكامل ضمن هيكل من البلاتين الخالص يشمل العلبة، والسوار، وحتى الدوّار المفرّغ. ما يمنح الساعة وزناً نبيلاً وبريقاً دائماً.

وقد زُيّنت الحركة بلون أزرق ميلانو، وهو لون طُوّر داخل مشاغل الدار، وجرى تطبيقه عبر تقنيتَي السفع الرملي والتشطيب الساتاني. لونٌ قويّ وهادئ في آن، يستحضر أفق الغسق وتكوينات النحت المعاصر.

TONDA PF SKELETON بلاتين أزرق ميلانو

كل عنصر من عناصر هذه الحركة المفرّغة أُعيد تصوّره ليشكّل تفصيلاً بنيوياً بحد ذاته، ولا يقتصر دوره على الوظيفة بل يكشف عن الإيقاع المتأرجح بين الامتلاء والفراغ، وبين اللمعان وعكسه. ويدور المايكرو-روتور البلاتيني بانسياب مع الضوء، فيما تنفتح الجسور مثل عوارض كاتدرائية صامتة.

وعلى الرغم من تعقيد التصميم البصري، تبقى الساعة سهلة القراءة بوضوح. إذ تتيح المؤشرات المعلّقة والعقارب المفرّغة على شكل دلتا قراءة الزمن بحدس طبيعي، كأنّها معلّقة في الهواء.

نقاء وعمق. دقّة وروح. ساعة TONDA PF SKELETON تكشف الزمن في حركته.

اكتشفوا كافة إصدارات TONDA PF SKELETON

أحدث إبداعاتنا