مجموعة TORIC
مجموعة TORIC
النقاء والأناقة في تناغم طبيعي جديد
النقاء والأناقة في تناغم طبيعي جديد

إصدار TORIC Quantième Perpétuel الجديد بالبلاتين والذهب الوردي بدرجتي "أزرق الصباح" و"الساعة الذهبية"
تواصل مجموعة TORIC مسيرتها المتجدّدة مع إحدى أبرز وظائف الساعات وأكثرها تبجيلاً: وظيفة التقويم الدائم.
حيث تتحرر عقارب الساعات والدقائق من أي عناصر مشتّتة، ليكشف التقويم الدائم عن نفسه بانسجام محوري مثالي.
ويعمل هذا الإصدار بحركة مصنعية يدوية التعبئة تجسّد براعة دار بارميجياني فلورييه العريقة في فن ابتكار آليات التقويم المعقّدة.

الحِرَفية الرفيعة في صناعة الساعات كهوية مميّزة
صُنعت إصدارات Toric Quantième Perpétuel بعلب من البلاتين أو الذهب الوردي ضمن سلسلة محدودة من 50 قطعة لكلّ طراز، لتجسّد نهج بارميجياني فلورييه في الفخامة المعاصرة من حيث الأناقة النادرة، والطابع الشخصي، وقد صُممت لمن ينشدون إحساساً خالصاً بالزمن، مقترناً بإتقان مطلق.

Toric Petite Seconde متوفرة بالبلاتين والذهب الوردي
تجسّد هذه الساعة أرقى الخامات وأعمق تقاليد صناعة الساعات الراقية. إذ تمتاز بتعبئة يدوية حصرياً، وآليات حركة مصنوعة بالكامل من الذهب، وموانئ ذهبية خالصة، ومؤشرات وعقارب مصوغة من الذهب حصراً، وعلب مصنوعة من الذهب أو البلاتين. ويكتمل هذا التفرّد بمشبك إغلاق من الذهب والبلاتين، يُبرز جمال الحركة الداخلية.
تتّسم خطوط العلبة بانسيابية صافية وتصميم بسيط خالٍ من الزوايا الحادة أو التفاصيل البارزة. فهي ترتسم بنعومة من كل زاوية، وتنصهر بانسجام مع السوار لتشكّل وحدة متكاملة. تمثل العلبة نقاءً خفياً، وينطبق هذا الطابع على السوار وتصميم الميناء ووظائف الساعة بشكل متكامل.

TORIC CHRONOGRAPH RATTRAPANTE
كرونوغراف النخبة – إصدار محدود في 30 قطعة فقط
لطالما شكّل تحقيق التوازن بين التعقيدات الوظيفية والرشاقة التصميمية تحدياً مستمراً في عالم صناعة الساعات، إلا أن ساعةTORIC Chronograph Rattrapante نجحت في تخطّيه ببراعة.
بفضل حركتها المصنوعة بالكامل من الذهب الوردي، والتي تتكامل بسلاسة مع العلبة المتناسقة، تتّسم الساعة بخطوط انسيابية وتيجان كرونوغراف متناسقة تمنحها مظهراً طبيعياً أنيقاً من كلّ زاوية.
ويُكمل سوارها المصنوع من النوبوك التصميمَ بانسيابية مطلقة، فيعزّز التناسق الفريد بين أجزائها.
تُفضّل هذه الساعة الأناقة على التعقيدات الوظيفية، ما يجعلها تحفة زمنية فريدة من نوعها.
الجمال في أنقى أشكاله
الجمال في أنقى أشكاله
TORIC QUANTIEME PERPETUEL بلاتين بلون أزرق الصباح
غالباً ما تكون موانئ ساعات التقويم الدائم مزدحمة بتفاصيل كثيرة تعكس تعقيد هذه الوظيفة.
لكن بارميجياني فلورييه، ووفاءً لرؤيتها التبسيطية، تعالج هذا التحدّي الجمالي بجرأة عبر عرض محوري ذكي: حيث تُعرض المعلومات الأساسية: اليوم والتاريخ على عقرب واحد، والشهر والسنوات الكبيسة على آخر، بانسجام تام داخل عدّادين موضوعين عند الساعة الرابعة والثامنة.
TORIC QUANTIEME PERPETUEL بلاتين بلون أزرق الصباح
تتجلى الخطوط الخارجية للعلبة في أنقى صورها وأبسطها، شاهدة على رحلة جمالية دقيقة. فلا زوايا حادة ولا تفاصيل ناتئة، بل أناقة طبيعية تلفت النظر من كل زاوية، أكان من الجانب أو من الأمام.
إذ تتميّز ساعة Toric Perpetual Calendar بميناء مشغول يدوياً بتقنية الحَبك اليدوي القديمة، ما يضفي عليها ملمساً غنياً وعمقاً بصرياً فريداً.
وتأتي في لونَين يأسران الإحساس من النظرة الأولى: أزرق شديد الإشراق، ينضح بطاقة إيجابية في إصدار البلاتين، ولون “الساعة الذهبية” الناعمة والدافئة التي تلامس البشرة كنسمة حانية، في إصدار الذهب الوردي.
TORIC QUANTIEME PERPETUEL بلاتين بلون أزرق الصباح
ثلاثة مصحّحات صغيرة موزّعة بشكل خفي على جانب العلبة تتيح ضبط وظائف التقويم بسلاسة.
وتمنح هذه البساطة الجمالية شعوراً فورياً بالسكينة ووضوحاً بصرياً نادراً.
Toric Quantième Perpétuel بالذهب الوردي ولون "الساعة الذهبية"
ميناء الساعة، المشغول يدوياً بتقنية الحَبك التقليدية، يأتي بلون “الساعة الذهبية” الذي يحمل بعداً عاطفياً عميقاً. إنه لون دافئ وناعم يضفي على إصدار الذهب الوردي طابعاً حسيّاً رقيقاً. ويكتمل هذا الانطباع بسوار من جلد النوبوك فائق النعومة، ليمنح الساعة لمسة حميمة تدعو إلى التأمل.
هذا التشطيب اليدوي الذي أعاد ميشيل بارميجياني اكتشافه خلال عمله في ترميم الساعات التاريخية، يشكّل تحية لتوقير الزمن بصمته وهيبته بعيداً عن الرتابة. فبلمسة دافئة، وروح معاصرة، وإحساس ملموس، تؤكّد هذه الساعة التزام بارميجياني فلورييه بأناقة تُدرك بالبصر كما تُحسّ بالحواس.
فنّ تصنيع الحركات المصاغة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً
إنها بحق إحدى روائع “التعقيدات الكبرى”، وساعة فائقة الرقيّ. ففي كلا الإصدارين، صُنعت الحركة داخل مشاغل الدار من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، بينما تتوفّر العلبة إما من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً أو من البلاتين 950، في حين صُنع الميناء من الذهب الوردي أو الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً.
TORIC PETITE SECONDE
استوحيت جماليات مجموعة TORIC من أعمدة الطراز الدوري اليوناني Doric columns، وهندسة التوروس، وظلّت وفية لهويتها الواضحة منذ انطلاقتها عام 1996.
وعلى الرغم من تطوّرها عبر الزمن، فإن الإطار المحزّز ظلّ عنصراً ثابتاً، وأصبح توقيعاً بارزاً لمجموعات الدار.


TORIC PETITE SECONDE
تتميّز موانئ TORIC بتصميم مشطوف مستوحى من الجماليات المميّزة لحقبة الستينيات. وعلى عكس الموانئ المسطّحة التقليدية، تنخفض حوافها تدريجاً لتتماشى مع الحواف الداخلية للعلبة، ما يمنح التصميم مظهراً راقياً.
استوحيت هذه التقنية من الأسلوب التقليدي في صناعة زجاج الساعات. وتجسّد هذه الحِرفية المتقنة التناسق المثالي بين الزجاج وعلبة الساعة، ما يعزز الجاذبية الكلاسيكية لهذه المجموعة.
TORIC CHRONOGRAPH RATTRAPANTE
كرونوغراف حصري
بإصدار محدود في 30 ساعة
تحقيق التوازن بين التعقيد الميكانيكي وأناقة العلبة يُعدّ تحدياً دائماً في عالم صناعة الساعات، وقد نجحت TORIC Chronograph Rattrapante في بلوغه بأعلى معايير الحرفية.
تحتضن علبتها المتقنة حركةً دقيقةً مصنوعة بالكامل من الذهب الوردي، تنسجم بتناغم تام مع التصميم المتوازن للساعة. وتمنحها الخطوط الانسيابية وأزرار الضغط الخفية مظهراً رشيقاً وطابعاً راقياً من كلّ زاوية. أما العلبة والسوار المصنوعان من جلد النوبوك، فيعزّزان الشعور بالانسجام حيث تعبّر TORIC Chronograph Rattrapante عن فلسفة بارميجياني فلورييه في تقديم ساعة تضع الأناقة والتميّز فوق أي اعتبارات وظيفية.
TORIC CHRONOGRAPH RATTRAPANTE
تُعدّ الحركات المصنوعة من الذهب نادرة في عالم صناعة الساعات الراقية، إلا أن ساعة TORIC Chronograph Rattrapante تكسر هذه القاعدة بتصميمها المصنوع بالكامل من الذهب عيار 18 قيراطاً. حيث يمتاز هذا الإبداع الميكانيكي بتردد عالٍ يبلغ 5 هرتز، ويتميّز بعجلة عمودية مزدوجة وهيكل مفرّغ يتيح رؤية مبهرة لمكوّناته الداخلية.
يضمّ هذا الإنجاز الاستثنائي في فئته التنافسية بين 285 مكوّناً و35 جوهرة واحتياطي طاقة يصل إلى 65 ساعة. وبالنظر إلى مستوى الدقّة والتحدّي في تشكيل الذهب واللذان يجسّدان قمّة فنون صناعة الساعات، يتجاوز هذا الكرونوغراف مجرّد كونه آلية ميكانيكية، ليعبّر عن قصّة من الشغف والخبرة والسعي نحو الكمال.
إتقان الصنع – فنون بارميجياني فلورييه النادرة







