TORIC Quantième Perpétuel بالذهب الوردي – الساعة الذهبية
مع ساعة Toric Quantième Perpétuel، تقدّم دار بارميجياني فلورييه قراءة فورية وصافية للوقت؛ حيث تتصدّر الساعات والدقائق الواجهة، متحرّرة من أي عناصر قد تشتّت الانتباه، بينما يندمج التقويم الدائم بسلاسة عبر عرض محوري متّحد. وقد صيغت كل انحناءة في علبة TORIC وإطارها المحفور الشهير بتشطيبات نهائية يدوية متقنة، تكشف عن الفنّ الخالد لصناعة الساعات الراقية.
إنها ساعة أنيقة ومضيئة، صمّمت لجيل جديد يسعى إلى تحقيق التوازن المثالي بين صفاء الصنعة الجمالية وروعة الإحساس.
متوفّرة اعتباراً من سبتمبر 2025.
CHF 85'000
العيار
PF733
حتياطي الطاقة:
60 ساعة
لتردّد:
4 HZ - 28.800 A/H
لمكوّنات:
265
لأحجار الكريمة:
29
السماكة:
5.15
العلبة
القطر:
Ø 40.6 MM
السماكة:
10.9
الزجاج:
كريستال سافيري مع طبقة ARunic مضادة للانعكاسات الضوئية
ظهر العلبة:
الياقوت
مقاومة الماء:
30
الميناء
التشطيب:
مبرغل يدوياً
المؤشرات:
مُركبة على الميناء.ذهب وردي عيار 18 قيراط
اللون:
الساعة الذهبية
العقارب
عرض الساعات والدقائق:
شكل ألفا
السوار:
جلد تمساح
الحركة
PF733
حركة مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً يكشف الغطاء الخلفي المصنوع من كريستال الياقوت عن روعة هذه الحركة. إذ تُشكّل الجسور المصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً مساحات واسعة ومنظّمة وفق منظور هندسي دقيق، وقد زُيّنت بزخرفة ""كوت دو فلورييه"" المميّزة، ما يوفّر تبايناً بصرياً دقيقاً مع الصفيحة الأساسية المصقولة بالرمل، ولا تظهر للعيان سوى الأسطوانتان وآلية ضبط الوقت. يتميّز هذا الابتكار المعماري الجديد باحترامه التقاليد العريقة لفنّ صناعة الساعات، مع تقديم رؤية معاصرة تتميّز بالبساطة والحداثة. وقد أصبحت هذه البنية الفنيّة اللافتة عنصراً أساسياً يثري التصميم العام للساعة.
مواصفات الحركة
Calibre: PF733
آلية التعبئة:
تعبئة يدوية
الأبعاد الكلية:
14''' – Ø 31.50 MM
السماكة:
5.15
التردّد:
4 HZ - 28.800 A/H
احتياطي الطاقة:
60 ساعة
المكوّنات:
265
الأحجار الكريمة:
29
ضمان لمدّة ثلاث سنوات
تخضع ساعتك لضمانٍ ضد عيوب التصنيع لمدّة ثلاث سنوات، وفقاً لأحكام الضمان الدولي للبيع.


ابحث عن وكيل رسمي لبارميجياني فلورييه
ساعة لكلّ مناسبة
صون الفنون الميكانيكية
تنبع إلهامات ساعة الجيب Armoriale من شغف ميشيل بارميجياني العميق بمواضيع شتى مثل عصر النهضة، وجماليات العمارة، وانسجام الطبيعة، وسحر النسبة الذهبية. وتُعدّ هذه التحفة احتفاءً بروح إبداعية متجدّدة تُلهِم عالم بارميجياني فلورييه، حيث تتلاقى الفنون الميكانيكية مع التميّز الحِرفي والتناغم الحسي. أما براعتها الجمالية والدقة التقنية التي تنبض بها، فتُجسّد تراثاً عريقاً في فنّ الترميم، ذاك الفنّ الذي شكّل جوهر الدار منذ نشأتها.
