يقدّم الذهب الوردي مشهداً متكاملاً يحتضن بين ثناياه حركة مصنعية استثنائية، صيغت وفق أرقى معايير صناعة الساعات الراقية.
وقد خُصّصت ساعة TONDA PF Chronograph Rattrapante لقياس الفترات الزمنية القصيرة بأعلى مستويات الدقة، معتمدةً على تعبئة يدوية وحركة مزوّدة بآليتين متكاملتين لعجلة الأعمدة. تنتمي هذه الساعة إلى مصافّ الابتكارات الكبرى في عالم صناعة الساعات، إذ تنبض حركتها بتردد عالٍ يبلغ 5 هرتز (ما يعادل 36,000 ذبذبة في الساعة).
العيار
PF361
حتياطي الطاقة:
65 ساعة
لتردّد:
5 HZ – 36’000 A/H
لمكوّنات:
309
لأحجار الكريمة:
35
السماكة:
8.4
العلبة
القطر:
Ø 42.0 MM
السماكة:
15
الزجاج:
كريستال سافيري مع طبقة ARunic مضادة للانعكاسات الضوئية
ظهر العلبة:
الياقوت
مقاومة الماء:
100
الميناء
التشطيب:
مصقول بتقنية النفث الرملي
المؤشرات:
مُركبة على الميناء.ذهب وردي عيار 18 قيراط
اللون:
Sandblased Platinum
العقارب
عرض الساعات والدقائق:
شكل دلتا المثلثي
السوار:
ذهب وردي عيار 18 قيراط
الحركة
PF361
يجسّد عيار PF361 خلاصة الخبرة التصنيعية التي تتميّز بها علامة بارميجياني فلورييه. وتمثّل هذه الحركة الكرونوغرافية المدمجة، ذات التعبئة اليدوية واحتياطي الطاقة البالغ 65 ساعة، مصدر الطاقة لساعة TONDA PF Chronograph Rattrapante. وتتميّز هذه الأداة الدقيقة عالية التردّد، التي تنبض بسرعة 36 ألف ذبذبة في الساعة، بقدرتها على قياس حدثين منفصلين وقراءة الزمن بدقة عُشر الثانية. كما تضمّ الآلية عجلتين للعمود ونظام تعشيق عمودي. ومن خلال الغطاء الخلفي المصنوع من الياقوت، يمكن تقدير البنية المتقنة للحركة، حيث صُنعت الجسور والصفيحة الرئيسية من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً.
مواصفات الحركة
Calibre: PF361
آلية التعبئة:
تعبئة يدوية
الأبعاد الكلية:
13 ½''' – Ø 30.6 MM
السماكة:
8.4
التردّد:
5 HZ – 36’000 A/H
احتياطي الطاقة:
65 ساعة
المكوّنات:
309
الأحجار الكريمة:
35
ضمان لمدّة ثلاث سنوات
تخضع ساعتك لضمانٍ ضد عيوب التصنيع لمدّة ثلاث سنوات، وفقاً لأحكام الضمان الدولي للبيع.


ابحث عن وكيل رسمي لبارميجياني فلورييه
ساعة لكلّ مناسبة
صون الفنون الميكانيكية
تنبع إلهامات ساعة الجيب Armoriale من شغف ميشيل بارميجياني العميق بمواضيع شتى مثل عصر النهضة، وجماليات العمارة، وانسجام الطبيعة، وسحر النسبة الذهبية. وتُعدّ هذه التحفة احتفاءً بروح إبداعية متجدّدة تُلهِم عالم بارميجياني فلورييه، حيث تتلاقى الفنون الميكانيكية مع التميّز الحِرفي والتناغم الحسي. أما براعتها الجمالية والدقة التقنية التي تنبض بها، فتُجسّد تراثاً عريقاً في فنّ الترميم، ذاك الفنّ الذي شكّل جوهر الدار منذ نشأتها.
